رياض عبدالجبار علي الحروي اسم أطل علينا من بوابة نادي الصقر كقيادي رياضي وعاشق صقراوئ ورفيق درب للاستاذ شوقي احمد هائل.
الذي اعتبر رياض هو الامين والذي لا يبتغي مصلحة ووفاءآ لعمله كنائب لشوقي في ادارة نادي الصقر وبالمثل فالحروي قابل الثقة المطلقة التي منحه شوقي في ادارة نادي الصقر اثبت الحروي بان التفويض والثقة كانت في محلها وبان الحروي كان جدير في العمل الاداري والقيادي وسجله وموافقة ومسيرة الانجازات التي تحققت في عهد رفيقا درب انجازات الصقر شوقي احمد هائل والحروي رياض ناطقة لكل ذئ عقل و ترد وتكذب على كل مخلول او مريض او مشكك نكاية لأي امر يخصه! وأثبتت الايام مصداقية وتميز الاقوال والأفعال والمواقف والمبادرات التي اعلن عنه فقط والمتمثلة بتكفل رياض الحروي لعلاج كلآ من المرحوم عبدالقادر حسن القادري وعبدالعزيز المجذور ولاعب الاتحاد انور العوج موخرآ وقبله نبيل غانم والمرحوم محمد الدرعي والشميري وكاتب السطور و وقدم اعانات لكلآ من الحكم الدولي ناجي احمد حسن والزميلين فضل الذبحاني وعبدالمؤمن المعمري ولاعب الصقر علي الشامي وقدم دراجة نارية في وقت سابق للاعب الصقر انور قاسم وقدم مبادرات اجتماعية كاصلاح اضرار السيول في احدي المناطق بالعدين وترميم وفرش بعض الجوامع في تعز وهناك مبادرات اجتماعية منها شق طرق ومبادرات انسانية في منطقة الاعروق مسقط رأسه وقدم اعانات وسجل مواقف ورياضيين لا سبيل لرصدهم ناهيك عن ما يفعلة في السر. والتي لا يعلمها الا الله . والبعض لخصوصية بعض المواقف والاشخاص ! واثبت الحروي بلغة الافعال والمواقف بانه من الناردين الذي عمله في الوسط الرياضي يستنزف جهده ووقتة وماله وبنفس راضية رغم الترهات والأقوال لبعض الاقزام والحماقة للبعض التي أعيت من يداويها !
ورغم ما سبق ظل يواصل حبه ومبادراتة في الوسط الرياضي والاجتماعي ضارب بكل ما عداه عرض الحائط او في مزبلة التجاهل لايمانة وقناعته بان ما يقوم به هو وسيلة وعمل بينه وبين ربه ومن وفق قناعاتة والتي ورثها من والده رحمه الله الحاج عبدالجبار الحروي والذي رياض هو امتداد لصنع المعروف من والده ونثق بان المبادرات ستستمر وأطال الله في عمر الرجل وجزإه الله خير. وبس خلاص